هذا الصواب، إذا قتله متعمدًا، والجمهور ألحقوا به المخطئ، ولكن ظاهر القرآن أنه ما يلزم إلا المتعمد. (دروس شرح بلوغ المرام، كتاب الحج والعمرة)